الشعب العراقي يترحم علي صدام حسين ومطالبات بعودة الحكم الي أهل تكريت
صدام حسين الغائب الحاضر قد غاب جسدا ولكن الفكرة والرمز من المستحيل أن تموت أو تندثر
الشعب العراقي بين المطرقة والسندان نزاعات وصراعات ومشاكل وأزمات اقتصادية متفاقمه .
جعلت الشعب العراقي يدرك حجم الخسارة الكبيرة التي خسرتها العراق بسبب ما سمي كذبا وزورا وبهتانا
بتحرير العراق وهل تحرر البلدان بالدبابات الأمريكية ..هل تحرر البلاد بالعملاء والخونة ,.يتسائل المواطن
العراقي أين الأمن والأمان أين المستقبل الذي لا تبدو أي معالم له في الأفق..وسط صراعات وارهاصات واسقاطات سياسية
تركت فراغا كبيرا في المجتمع العراقي الذي بات يحن الي عهد الرئيس صدام حسين يوم أن كان للعراق درع وسيف
حيث الأمن والأمان..الفيديو رسالة واضحة سطرها نبض المواطن العراقي الذي بات عاجزا عن العيش بكرامة وانسانية رغم وعود الغزاة والمحتلين الواهية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق